يبرز دور الزنجبيل في تخفيف الأعراض المرتبطة بالتهاب المفاصل وهشاشة العظام، ما يجعله واحداً من أهم الأعشاب التي تتمتع بإمكانات هائلة في عالم الطب الطبيعي.
ويُعرف عن الزنجبيل أنه نبات مزهر يستخدم جذره أو جذعه الموجود تحت الأرض على نطاق واسع كتوابل وفي الطب الشعبي لتعزيز الصحة، كما يُعرف بفاعليته في تخفيف الغثيان خاصة الناجم عن العلاج الكيميائي لدى مرضى السرطان، مع فائدته الكبيرة في تقليل الآثار الجانبية السلبية للأدوية.
وتساعد مكملات الزنجبيل على إنقاص الوزن لمن يعانون السمنة، مع نجاحه في السيطرة على تحسن مستويات السكر في الدم ونسبة السكري التراكمي، حيث يرجع هذا الأمر إلى الجينجيرول وهو المركب الحيوي الرئيسي فيه والمسؤول عن العديد من خصائصه الطبية.
