تفاعل صندوق تنمية الموارد البشرية مع تساؤلات واستفسارات المستفيدين بشأن تفاصيل حالة الطلب في حافز.
فاتورة برنامج حافز
جاء ذلك في رد من الصندوق على سؤال مستفيد قال فيه : “السلام عليكم .. عندي فاتورة ببرنامج حافز الاستدامة بالمرحلة الثانيه وحالة الطلب تحت طلب الدفع متى تنزل ؟”.
وأجاب صندوق تنمية الموارد البشرية، عبر حسابه خدمة العملاء في منصة إكس بقوله : وعليكم السلام ، مرحبًا بك .. نأمل منكم التواصل مع الزملاء على حساب وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لخدمتكم،، وبإمكانكم الاطلاع على القنوات المتاحة للتواصل مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية من خلال زيارة موقع الوزارة الالكتروني”.
الفرق بين ساند وحافز
من جهتها، أوضحت المؤسسة العامة للتأمينات، الفرق بين دعم ساند ودعم حافز، كما أوضحت التأمينات شروط صرف ساند للمرة الأولى.
وقالت التأمينات عبر موقعها الرسمي إن ساند هو نظام يستهدف المتعطلين عن العمل (سبق لهم العمل).
بينما حافز هو برنامج دعم للباحثين عن العمل.
شروط صرف ساند
كذلك أوضحت التأمينات، أن من شروط صرف ساند للمرة الأولى العمل في وظيفة خاضعة لنظام التأمينات لمدة لا تقل عن 12 شهرا متصلة أو متقطعة وبشرط أن تكون 12 شهرا المتقطعة خلال 36 شهرا من تقديم الطلب للمرة الأولى مع توفر بقية الشروط.
واضافت المؤسسة العامة للتأمينات، أنه يمكن الاطلاع على كافة تفاصيل دعم ساند من خلال الرابط التالي “اضغط هنا“.
ساند يعلن أسباب الاستبعاد المؤهلة لصرف التعويض
وقالت: يمكنك التحقق من الأهلية لنظام ساند عبرالرابط: http://bit.ly/2pJWcpV ، وفي حال توافق شروط ساند يمكنك التقدم بطلب عبر حسابك الشخصي.
وأضافت الهيئة أنه بإمكان المشترك التقدم بطلب صرف ساند في حال تم استبعاده بأحد الأسباب التالية مع توفر الشروط الأخرى المؤهلة للاستحقاق وفقال للمادة الثامنة والعاشرة من النظام.
1ـ الإفلاس
في حال إشهار المنشأة إفلاسها وفق الأنظمة.
2ـ فصل بموجب المادة “77”
عند فصل الموظف وفق أحكام المادة “77” من نظام العمل.
3ـ إنهاء النشاط
عند إنهاء علاقة العمل بسبب إنهاء نشاط المنشأة نهائيا.
4ـ انتهاء العقد أو عدم التجديد برغبة صاحب العمل.
إذا انتهى عقد العمل ولم يرغب صاحب العمل بتجديد العقد مع رغبة المشترك بتجديده.
5ـ الأحكام الفضائية المثبتة أن ترك العامل للعمل بسبب صاحب العمل.
إذا صدر قرار من الجهة المختصة بثبوت فسخ العقد بسبب راجع لصاحب العمل.
