أصدر الأمير د. فيصل بن عبدالعزيز بن عياف, قرارات إدارية تُسهم في تفعيل إستراتيجية الأمانة لتعزيز العمل المؤسسي، واستثمار الكوادر البشرية، والكفاءات الوطنية، بما يسهم في تقديم خدمات نوعية للسكان، لريادة الأمانة ورفع كفاءة أعمالها.
وشملت القرارات تعيين المهندس محمد بن عبدالله العقل مساعدًا للأمين للقطاعات البلدية، وفهد بن ناصر العماري وكيلًا مساعدًا للشؤون المالية بوكالة الخدمات المؤسسية، والمهندس خالد بن عبدالله الزيد رئيسًا لقطاع بلديات منطقة الرياض بمستوى وكيل مساعد، وخالد بن محمد آل الشيخ مديرًا عامًا للحوكمة والمخاطر والالتزام، وعبيدالله بن عويقل السلمي مديرًا عامًا للإدارة العامة للمراجعة الداخلية، والمهندس عبدالله بن عايض العنزي مديرًا عامًا لخدمات البنية الرقمية، والمهندس نواف بن سليمان المالك مديرًا عامًا للبيئة العمرانية، والمهندس سليمان بن عبدالله القرناس مديرًا عامًا للرقابة بمكتب البيئة العمرانية، وماجد بن محارب المحارب مديرًا عامًا لتطوير الموارد البشرية، والمهندس حزام بن فهيد الحميداني مديرًا عامًا للبيانات الجغرافية.
كما تضمنت القرارات على مستوى البلديات تعيين المهندس فهد بن عبدالله الرميح رئيسًا لبلدية محافظة الخرج، والمهندس محمد بن عوض النفيعي رئيسًا لبلدية محافظة المجمعة، والدكتور موسى بن مفرج الدوسري رئيسًا لبلدية محافظة الغاط، والمهندس بجاد بن شنار السبيعي رئيسًا لبلدية محافظة شقراء، والمهندس حسين بن مبارك السبيعي رئيسًا لبلدية محافظة ثادق، والمهندس جهز بن عبدالله العتيبي رئيسًا لبلدية محافظة عفيف، والمهندس عبدالله بن محمد الموسى رئيسًا لبلدية محافظة الدلم، وبدر بن عيد الدلبحي رئيسًا لبلدية محافظة السليل، والمهندس سعود بن محمد آل راشد رئيسًا لبلدية الحلوة، ومتعب بن بركة بن مدلج رئيسًا لبلدية ساجر، وسعد بن عبيد أبوثنين رئيسًا لبلدية حلبان، والمهندس ماجد بن ضحيان البقمي رئيسًا لبلدية البجادية، ومسفر بن محمد القحطاني رئيسًا لبلدية تمير، والمهندس طلال بن حنيشي الرشيدي رئيسًا لبلدية الهياثم، ومحمد بن سعود السلطان رئيسًا لبلدية روضة سدير، والمهندس أحمد بن فهد الدلبحي رئيسًا لبلدية الهدار، والمهندس إبراهيم بن سعد آل عون رئيسًا لبلدية الحيانية والبرك.
وتأتي هذه التعيينات امتدادًا لدور الأمانة في تحقيق ركائز إستراتيجيتها تحقيق أهدافها، مبادراتها، بما يعزز كفاءة الأداء، في تقديم الخدمات، إدارة المشروعات الكبرى في الرياض؛ بما يجعلها ضمن أفضل 10 مدن عالمية تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، لتكون أمانة رائدة مستدامة.
